الغرض

نماذج لخطابات الضمان ضمان وتعويض من تسليم بضاعة بدون تقديم بوليصة الشحن الأصلية – الملحق رقم 2 إلى أصحاب أو وكلاء / أو مستأجرين / أو قبطان الباخرة سفرية رقم التي وصلت الاسكندرية بتاريخ / / 19 نظرا لقبولكم تسليم البضائع المذكورة أدناه – التي تقرر بأننا أصحابها الشرعيين لنا أو لأمرنا بدون تقديم بوليصة […]

القواعد الموحدة المتعلقة بالضمانات التعاقدية -الملحق رقم 1: القواعد الموحدة المتعلقة بالضمانات التعاقدية (منشور 325 يونيه 1978) المادة 1: نطاق التطبيق: 1. تطبق هذه القواعد بصدد أي ضمان أو كفالة أو تأمين أو أي التزام مشابه أيا كانت تسميته أو وصفه (“ضمان”) يبين فيه أنه خاضع للقواعد الموحدة لضمانات العطاءات أو ضمانات حسن التنفيذ أو

خطاب الضمان البنكي خاتمـة/ من خلال ما تم استعراضه بخصوص خطابات الضمان يتضح لنا بجلاء التأثير الإيجابي الكبير لهذا النوع من الضمانات على التجارة الدولية من خلال وضع القوانين والقواعد القانونية، وتكريس الأعراف التي تساهم في تطور التجارة الدولية. فخصوصيته المتمثلة في استقلالية التزام البنك عن العلاقة الأصلية، وما تقتضيه من عدم جواز التمسك بدفوع

دعوى الرجوع – المبحث الثاني: يترتب على وضع الضمانة موضع التنفيذ ودفع قيمة خطاب الضمان قيام عدة حالات للرجوع، تسمح للبنك الضامن باسترداد كل المبالغ التي تحملها في سبيل الوفاء بالتزاماته (المطلب الاول) كما تسمح للأمر بالرجوع على المستفيد بدعوى استرداد غير المستحق المعروفة في إطار النظرية العاعة للالتزام (المطلب الثاني). المطلب الأول: رجوع الضامن

خطاب الضمان البنكي الفصل الثاني: تنفيذ خطاب الضمان ودعوى الرجوع تمهيد وتقسيم: تعد مرحلة وضع خطاب الضمان موضع التنفيذ أكثر المراحل إثارة للجدل سواء على المستوى الفقهي أو القضائي. ولعل ذلك يرجع إلى خصوصية هذه التقنية. فخطاب الضمان باعتباره تقنية يتوخى منها الأمر الحصول على ثقة المستفيد ليبرهن له من جديته في تنفيذ التزاماته التعاقدية

أنواع خطابات الضمان وأثارها – الفصل الأول: المبحث الثاني: آثار خطابات الضمان تمهيد وتقسيم: تندرج خطابات الضمان البنكية ضمن إطار تعاقدي يتميز بتشعب العلاقات القانونية لتعدد الأطراف المعنية بهذه الضمانة، فلضمان تنفيذ العقد الأصلي الذي يربط العميل بالمستفيد طبقا للشروط المبينة فيه غالبا ما يشترط هذا الأخير من المتعاقد معه أن يقدم له ضمانة من

أنواع خطابات الضمان وأثارها – الفصل الأول : تمهيد وتقسيم: إن خطاب الضمان كآلية انتمائية ابتدعها العرف والعمل المصرفي نشأت من ثبات البنوك في العمل بقاعدة معينة وذلك تلبية لضرورات إستلزمتها التجارة الدولية، وهي تحقق مصلحة لفائدة مختلف الأطراف إذ يستفيد منها العميل لأنها تجنبه تقديم ضمان نقدي، ويستفيد منها البنك الذي أصدرها باعتبارها عملية